قصة الفتها

كان يا مكان كان هناك فار صغير يعيش مع أسرته في بلدة صغيره
كانت عائلة الفار عائلة فقيرة جدا وكانوا مضطرين أن يأخذوا الطعام من البشر اللذين كانوا بمثابة الوحوش بالنسب للفار أن وذات يوم عندما هم أبا الفار الصغير الخروج لجلب الطعام أراد الفار الخروج معه لكن الأب رفض ذلك بشده والفار على حاله يريد الخروج معه وبعد نقاش طويل وافق الأب بشرط أن يكون بعيدا جدا عن مكان الصيد ويراقب من بعيد وهكذا خرج الفار و أباه للصيد
ومن ثم فعل الفار كل ما قال له أباه وظل يراقب من بعيد رأى أباه كيف يتنقل في أنحاء المطبخ وهو حذر لكي لا يحدث ضجيج لكن حدث ما لم يكن في الحسبان لقد دخل صاحب المنزل وعندما رأى الفار انهال عليه ضربا بالمكنسة وتسارعت نبضات قلب الفار عندما رأى الدم يتساقط من جسد أبيه وعندها أدرك الفار انه عليه العودة من دون أباه عاد الفار إلى آمه والدموع تتساقط من عينيه رأته أمه في هذه ألحاله فلم تتمالك نفسها وقالت ماذا حدث لأباك أين هو فقال الفار لقد مااااا على من تتحدث أباك لم أباك قوي من المستحيل إن يحدث هذا لقد ذهب هناك عدة مرات وبعدها انهالت في البكاء واستمر بكائها مدة أسبوع لم تأكل لم تنام لم تتكلم فأصابها مرض خطير ولكن ذلك لم يغير شيء فالأم لم تآكل فتوفت هي أيضا وأحس الفار بالضيق ولاحظ أن الطعام قد نفذ فما كان عليه إلا أن يكون متسولا وعندما كان جالسا في أحدى الشوارع سمع صوت بكاء طفلة صغيره فذهب لمساعدتها وعندما نظر إلى وجهها عرفها لكنها لم تعرفه انه أبنت صديق أباه قال لها لماذا تبكي قالت أنا لا أجد أهلي قال لها تعالي سوف أساعدك أوصل الفتات إلى أهلها فقال له أباها أين أباك لقد كنت ابحث عنه منذ زمن طويل فحكا له الفار ما قد حدث فقال له سوف تبقى معنا هنا وسوف نتكلف بمصاريفك كلها ففرح الفار والحس أن الله أبدله بأسرة جديدة غير عائلته لكن ذهب هذا الشعور عندما قالت زوجة الفار وهي تصرخ نحن لا نتحمل شخص جديدا يعيش معنا لا يوجد مكان له عندنا هيا أخرجه من هنا لم يتحمل الفار ما قد قيل فخرج من المنزل وقرر أن يخرج من هذه القرية أللتي لم يرى فيها مكان للفرح والسعادة ويمضي نحو القرية ألمجاوره وبنما هو في الطريق تعب فاغشي عليه فراه احد الشيوخ فحمله وأيقظه بعدها طمأنه وقال له أين أنت ذاهب أنا تاجر جوال من أنت فحكا له قصته وقال له اسمه ثم وصلا إلى ألمدينه والرجل يعلم ما فيه من خلق جميل فعرض عليه إن يعمل معه مقابل أن يعيش معه ويأخذ أجرة على عمله فوافق صاحبنا على ذلك وبعد عدة سنوات كان لديه أموال كثيرة فانه لم يكن يصرف المال بل كان يجمعه لكن حدث ما لم يكن في الحسبان لقد مات الرجل لكنه ترك وصية صغيرة فيها عنوان منزله
فهم الفار بالذهاب إلى أهل الرجل ليعطيهم أغراضه فذهب وأعطاهم أغراضه فشكروه وكافئوه ببعض المال وبعدها سافر إلى قريته واشترى منزل ومتجر ثم ذهب إلى بيته القديم فوجد فيه فارا قويا قال له هذا منزلي قال له أصبح منزلي ألان فاشتكاه للقاضي وبينما هو جالس دخلت ابنة القاضي وقالت أبي أنت تعمل لقد وعدتني أن تبقى معي اليوم وخرجت فقال له القاضي إنها ابنتي وقال له انه سوف يتسلم المنزل بعد يومين فخرج واتى بعد يومين فتسلم المفتاح وكلم القاضي في شأن أخر وهو أن يتزوج ابنته فوافق القاضي بعدما رأى فيه من أخلاق فتزوجا وعاشا في أمان
ها انو نمتوا هههههههه ها انا شطره فى كتابت القصص ولا لاء
يلا يلا فين التعليقات

اه اه اه اه اه
انا زعلانه فين التعليقات

هههههههه
يسلمو
سلومه
قصة
رووووعه
واسفين
على
التاخر
في
الرد
باااااي

ولا يهمكم خلاص انا دلوقتي فرحانه شيفين
ها ها ها دخلووووووووووووووووووو
هههههههههههههههههههههههههههه
شكرا على مروركم المعطر بالورد واليسمين
وانا بقول الموضوع نور ليه
يلا باي

؟°'¨ السلام عليكم ورحمـة الله وبركاتـه ¨'°؟O

O؟°'¨ نورتو المنتدى بهذا الموضوع الرائع والمميز ¨'°؟O

O؟°'¨ نحن في انتظــار جديدك الذي نتطلع إاليه بشوق كبير فلا تحرمنا منه¨'°؟O

O؟°'¨ استمرو في ابداعكم ولا تتوقفو عند هذا الحد منتدانا الغالي بحاجة إلى ابداعكم ياغالين ¨'°؟O

O؟°'¨ جعل الله كل ما تبذلنه للرقي بالمنتدى في ميزان حسناتك وكل حرف إلا ودونته بألف حسنة¨'°؟O

O؟°'¨ أتمنى لكم النجاح والوصول إلى أعلى قمة الابداع والتميز إن شاء الله ¨'°؟